
استشهاد البطل صدام حسين
بسم الله الرحمن الرحيم
تم تنفيذ حكم الإعدام على الرئيس العراقي صدام حسين
إهانة كبيرة للمسلمين إذ أعدم المرحوم يوم عيد الأضحى، أظن أن اختيار العيد كتاريخ لتنفيذ هذا الحكم الجائر كان مدروسا فأمريكا أظهرت مرة ثانية أنها تعمل كل ما في وسعها لذل المسلمين وتمريغ أوجههم على التراب، والشيعة الذين حالت لهم اليوم حكم أرض المسلمين أرادو وهم الذيم خالفوا جميع المسلمين فاختاروا إعدامه يوم السبت وهو اليوم الذي عيد فيه أغلب المسلمين ، أما هم المبتدعة الحاقدون فعيدوا بيوم الأحد. اللهم عليك بهم
أما فيما يخص حكام العرب، فحدث ولا حرج، شرذمة أذلة لم يعرفها شعوب العرب قط، عار عليهم فكيف يعدم رئيس كان من أهم أعضاء حكمهم وهم الذين أمضوا الدفاع عن أية دولة عربية إذ ما اعتدي عليها. نحن نتبرأ منهم فهم عملة لأعداء الدين والأمة بلا استثناء
أما في ما يخص رأيي في صدام حسين، فرغم ظلمه وأخطاءه العديدة. فنشهد له أنه الرئيس العربي الوحيد الذي لم يخضع إلى أمريكا وأعوانها ورغم الحصار الذي دام على بلاده واستنزف قوتها فظل صامدا ولم يرضخ ولم يستسلم مع أن المقارنة بين أمريكا والعراق غير معقولة
استشهد على طريقة الرجال ونحن فخورون بذلك
نتمنى أنه تاب قبل موته وليحسبه الله من الشهداء وليتعلم العرب من ما جرى له
رغم الحزن الذي مسني وأنا أرى ليثا كصدام يشنق على يدي عملاء أمريكا وإيران من الشيعة الحاقدين. أنا سعيد أن آخر ما قاله هو : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
عاش رجال العرب والمسلمين
بسم الله الرحمن الرحيم
تم تنفيذ حكم الإعدام على الرئيس العراقي صدام حسين
إهانة كبيرة للمسلمين إذ أعدم المرحوم يوم عيد الأضحى، أظن أن اختيار العيد كتاريخ لتنفيذ هذا الحكم الجائر كان مدروسا فأمريكا أظهرت مرة ثانية أنها تعمل كل ما في وسعها لذل المسلمين وتمريغ أوجههم على التراب، والشيعة الذين حالت لهم اليوم حكم أرض المسلمين أرادو وهم الذيم خالفوا جميع المسلمين فاختاروا إعدامه يوم السبت وهو اليوم الذي عيد فيه أغلب المسلمين ، أما هم المبتدعة الحاقدون فعيدوا بيوم الأحد. اللهم عليك بهم
أما فيما يخص حكام العرب، فحدث ولا حرج، شرذمة أذلة لم يعرفها شعوب العرب قط، عار عليهم فكيف يعدم رئيس كان من أهم أعضاء حكمهم وهم الذين أمضوا الدفاع عن أية دولة عربية إذ ما اعتدي عليها. نحن نتبرأ منهم فهم عملة لأعداء الدين والأمة بلا استثناء
أما في ما يخص رأيي في صدام حسين، فرغم ظلمه وأخطاءه العديدة. فنشهد له أنه الرئيس العربي الوحيد الذي لم يخضع إلى أمريكا وأعوانها ورغم الحصار الذي دام على بلاده واستنزف قوتها فظل صامدا ولم يرضخ ولم يستسلم مع أن المقارنة بين أمريكا والعراق غير معقولة
استشهد على طريقة الرجال ونحن فخورون بذلك
نتمنى أنه تاب قبل موته وليحسبه الله من الشهداء وليتعلم العرب من ما جرى له
رغم الحزن الذي مسني وأنا أرى ليثا كصدام يشنق على يدي عملاء أمريكا وإيران من الشيعة الحاقدين. أنا سعيد أن آخر ما قاله هو : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
عاش رجال العرب والمسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق