بعد الحصار والتجويع والقتل البطيء ها هي إسرائيل تقتل ما فاق عن 32 مخدوعا من أبناء غزة الشرفاء (خدعهم العرب والمسلمون) فيما بينهم الأطفال والرضع. لا أحد يبالي بهم إلا أقرباءهم ومواطنيهم الذين شيعوهم إلى مثواهم الأخير والملايين منا (أفراد الشعب الذليل) الذين يبكون ليلا نهارا لما يحدث لإخوانهم ولا حيلة لهم أمام حكام خونة مذلولين لا شرف لهم. ثم يأتيك من يدعون صفاء الإيمان والإسلام ليكفروا حماس بدل أن يعينوا إخوانهم ولو بالصمت فكلامهم يقتلنا مرة ثانية.
الله لكم يا أهل غزة فالعرب خذلوكم ومن يدعون الجهاد وصفاء المذهب كذلك.
الله لكم فلا إله إلا الله ولا قادر على تغيير الأمور إلا هو.
نبكيكم ليل نهار فنحن مذلولون اعذرونا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق